اللواء ابراهيم: كيف ترضى الدولة بأن يُذلّ أبطالها؟
منصة X |
السبت ٢١ شباط ٢٠٢٤
وأضاف، "وقد أفنوا أعمارهم في المآسي التي لم تفارق حياتهم المهنية وصولاً إلى تقاعدهم آملاً في مستقبل أفضل، ولم يتوقّعوا يوماً أن تتخلى دولتهم عنهم بعد أن يبلغوا سن التقاعد كما يحصل اليوم، وهم الذين لم يتخلّوا عنها يوماً".
وتابع، "معيب ما نراه اليوم من إهمال ولامبالاة بحياتهم وحقوقهم. كيف ترضى الدولة بأن يُذلّ أبطالها، وهم رمز كرامة البلاد وعزّتها؟".
وختم ابراهيم، "على الحكومة ان تعيد النظر في حقوق العسكريين الذين صانوا ويصونون أمنها وحدودها واستقرارها بدمائهم لئلا نوغل في المجهول".