السيد: إما ان تقبل إسرائيل بآخر عرض أو لا ترسيم، غير هيك بتوقعوا بالفخ
منصة X |
السبت ٢١ أذار ٢٠٢٤
أعرف إسرائيل من تجربتين:
-عام 2000 عند إنسحابها من الجنوب وضغوطها للإحتفاظ بأجزاء من حدودنا،
-ثم في مفاوضات تحرير الأسرى من 2001 ل 2004
هي تبتزك بكل الضغوط والدُوَل لتأكل حقّك!
اليوم ترسيم بحري،
لا ضرورة للجنة درس،
إما ان تقبل إسرائيل بآخر عرض أو لا ترسيم،
غير هيك
بتوقعوا بالفخ