الرشاوى الانتخابية بدأت عبر تأمين المازوت والمساعدات.
متفرقات |
السبت ٢٧ أذار ٢٠٢٤
الأمر ينطبق أيضاً على مبدأ “المساعدات” بكل أنواعها، بحيث ينصرف المرشحون واللوائح، سواء بشكل مباشر أو تحت ستار أسماء جمعيات، على تقديم كل أنواع المساعدات للناخبين عشية الانتخابات من مساعدات عينية غذائية غلى تسديد الأقساط المدرسية والجامعية وصولاً إلى المساهمة في تسديد فروقات فواتير المستشفيات وغيرها، وكله تحت شعار الوقوف إلى جانب اللبنانيين.
فبربّكم، وبهذا المنطق، من يحقّ له أن يعيّر من؟ وعن أي ديمقراطية وتغيير يتحدثون طالما أنه في النهاية تبقى الشعارات بميل وخوض الانتخابات “عاللبناني” بميل آخر؟
المصدر: IM lebanon