عدوان من الدامور: نعم للمصالحة والشراكة لا للفتنة ونبش القبور
متفرقات |
السبت ٢١ نيسان ٢٠٢٤
وأضاف، “نعم لحصرية السلاح بيد الجيش اللبناني، لا للسلاح خدمة لأجندات غير لبنانية، نعم لأفضل العلاقات العربية والدولية، لا لعزلة لبنان العربية والدولية، نعم لقيام دولة المؤسسات، لا لدولة المحاصصات، نعم للمصالحة والشراكة، لا للفتنة ونبش القبور، نعم لوحدة الجبل ركيزة وحدة لبنان، لا للتفرقة، نعم ستقول الدامور كلمتها، فالدامور وفية للجبل وللبنان”.