وزير الثقافة ينعى سعيد ناصر الدين!
متفرقات |
الأحد ٥ كانون ثاني ٢٠٢٥
أضاف :"ستون عاما في خدمة القلم، صرفها النقيب الأمير سعيد آل ناصر الدين عشيرًا صادقًا للحرية المسؤولة.
واضاف :"لم تزعزع عزيمته السجون ولا أوهن من دأبه توالي الأزمات الوطنية والعربية، بل ظلّ دائمًا صوتًا صدّاحًا بالحق، ويراعةً تتحدّر منها كما من ينابيع الربيع، لغة رقراقة موشاة بأزهى ما تُنبِتُ الفصاحة العربية".
وختم المرتضى :"الآن أسلم قلمه إلى السكوت ونبضَ قلبِه إلى السكينة، وأوى إلى حيث الراحة الكبرى من كل عناءٍ دنيوي، ليبقى ذكره ساطع الحضورفي فضاءلبنان