عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 01-04-2022
سياسة |
السبت ٢٧ نيسان ٢٠٢٤
-عون يسابق “خليفته” بتعهدات رئاسية مبكرة!
-بوتين أشعل حرب الطاقة وبايدن يرد بإستخدام الاحتياط
-إسرائيل قتلت 3 فلسطينيين في الضفة وإقتحمت مخيم جنين ونفذت اعتقالات
-إنقسام تونسي حيال قرار حل البرلمان إتحاد الشغل يؤيد والغنوشي يرفض
نداء الوطن
-جعجع يحذر من مخطط “حزب الله”: “لا بيحمي ولا بيبني”
-عون للبنانيين: أنا بهبط وإنتو عمروا!
-الدولة تستجدي الدولار من “المركزي”…فهل تلجأ إلى “الذهب”؟
- السعودية تدرج 25 شخصاً وكيانًا على لائحة الإرهاب
-أوكرانيا: القوات الروسية تتجه شرقًا” لخوض حرب طويلة
-مقتل 3 فلسطينيين برصاص إسرائيلي الضفة “تغلي”… و”سرايا القدس” تعلن “الاستنفار العام”
الأخبار
-رئيس الحكومة يلتقي مرشحين لخلافة سلامة | ميقاتي «يرضخ» لباريس: تحجيم الحاكم؟
-عُمّال «رامكو» و«سيتي بلو» بلا رواتب: لا كنس ولا جمع؟
-إسرائيل تتهيّب المواجهة
-الجماعة «تتعكّز» على وحدتها: طفرة مرشّحين و«ميني تحالفات»
اللواء
-صندوق النقد: التعهدات الرئاسية شرط ضروري للبرنامج الإصلاحي
-الحريري يطلق «سوا للبنان» بالدعوة إلى تكثيف الإقتراع.. وكرة «الأخوين سلامة» في الملعب العوني
-القوة الصامتة الذكية
-«كابيتال كونترول».. على إنفاق الدولة!
الجمهورية
– صندوق النقد: لانصاف المودعين
-هل ينتهي كابوس فقدان الادوية؟
-وجبران باسيل رئيساً!
-هل من حل لاشكالية “الحزب” ؟
-كيف يتعامل الجيش مع الضبابية في المشهد السياسي؟
-زيلينسكي: نستعد لمعارك جديدة في الشرق
الشرق
-لا زعيم لأهل السنّة إلاّ الرئيس سعد الحريري
-500مليار أغرب وأكبر كفالة في تاريخ القضاء اللبناني!
جولة – جديدة من المفاوضات وسط رفض روسي وأوكراني متبادل للتنازلات
الديار
-شيا تبيع الحلفاء «الاوهام» انتخابيا…و غريو قلقة من الاحباط السني والمفتي: تاخرتوا!
-عدم التجانس يؤخر تسجيل اللوائح وجنبلاط يراهن على «تسرب» اصوات حركة امل
-«الصندوق» يلعب على المكشوف والكباش المصرفي القضائي بين التسوية والتأجيل؟
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 01-04-2022
الشرق الأوسط
-صندوق النقد الدولي: النقاشات متواصلة مع لبنان للتوصل إلى اتفاق
-«حزب الله» يستهدف «التقدمي» و«القوات» استعداداً للاستحقاق الرئاسي… والنووي
-انتخابات لبنان: «حزب الله» قبل «17 أكتوبر»
الأنباء الكويتية
-بعثة صندوق النقد تشترط توقيع الرؤساء الثلاثة على العقود.. وميقاتي: أستقيل عند انتهاء واجبي الدستوري
-الانتخابات اللبنانية على المسار العراقي.. وفرنسا تحذّر من انفجار اجتماعي
-عون: ما بدي أعمل نظام رئاسي بدي أعمل رئيس
-وزير الداخلية السابق أكد أن لبنان ما بعد الانتخابات النيابية هو نفسه كما قبلها
-مروان شربل لـ «الأنباء»: التوافق بين الرئاسات الثلاث يحدد مصير لبنان
-20 مليون دولار كفالة إطلاق رجا سلامة.. وعون تبدي رأيها اليوم
-القاضي منصور يرجئ استجواب حاكم «المركزي» ليونيو
الراي الكويتية
-رمضان لبنان كئيب… والانهيارُ ضيف موجِع على موائده
-«بيروتات» لا تشبه بيروت… “دُرّة الشرق» دارَ عليها الزمن
الجريدة
-لبنان: تسوية تؤجل رحيل سلامة
أسرار الصّحف اللبنانية اليوم الجمعة 01-04-2022
النهار
■ينقل، بأن ارتياحاً ظهر في الأيام الماضية لدى حزب قديم في الجبل، على خلفية مواقف رئيسه وزعيمه، وكذلك، من خلال مواقف نائب مستقيل، تماهت مواقفه وتناغمت مع رئيس الحزب
■تركز جهات سياسية متنية على احد المرشحين الجدد لتشويه سمعته في محاولة لخدمة مرشح اخر من الطائفة عينها
■قال خبير انتخابي ان الخطاب الذي يركز على فصل القاعدة الشيعية عن الثنائي الاكثر تمثيلا في الطائفة يؤدي عكس ما يطمح اليه اصحابه
■لم تؤد حركة الاتصالات بين السيدة ميريام سكاف والدكتور عيد عازار الى اي تعاون انتخابي كما روج قبل مدة
اللواء
همس:
■دقق معنيون بأسماء المنسحبين من الانتخابات، فتبيَّن أن بقاء مرشحين محسوبين على لائحة بقاعية قوية، يزيد الحسم المرتقب انتظاراً صعباً..
غمز:
■رفض مرجع نيابي استقبال نائب طامح، فصعَّد الأخير من خطابه، بانتظار النتائج في صناديق الإقتراع
لغز:
■تكثَّف التنسيق، من دون الإعلان عن ذلك، لإفشال مخطط يستهدف تحالفاً قائماً منذ سنوات في المنطقة، بدءًا من عاصمة قريبة.
البناء
خفايا:
■قال خبير اقتصادي إن رهان بعض الدول الأوروبية على الاستغناء عن شراء الغاز من روسيا يذكرنا بإعلان الرئيس سعد الحريري بإمكان لبنان الاستغناء غن العبور التجاري من سورية بالاعتماد على النقل الجويّ، ولأن الجغرافيا ديكتاتور كما يقول نابوليون، فقدّر الجيران مبدأ الشفاعة والأفضليّة
كواليس:
■قال خبير عسكري إن توازن المعادلة العسكرية الروسي الجديد يعتمد على حصار المدن برؤوس جسور بعيدة عن الاحتكاك المباشر وممارسة السيطرة بالنار من الجو والبحر والبر لتدمير أية بنى تحتية عسكرية وأية مستودعات سلاح ووقود، بينما روسيا لن تكون تحت النار الأوكرانية؛ والزمن لصالح موسكو
أسرار الجمهورية:
■أثار كلام مسؤول حزب كبير حول »إنجاح الحلفاء« حفيظة عدد من كوادر الحزب المذكور الذين أبدوا ّ اعتراضات علنية على هذا التوجه.
■نقل عن مرجع سياسي قلقه من خطوات تحضر في حق موظف كبير من شأنها أن ترتد بسلبيات كبرى على كل المستويات.
■ ّيرجح حزب فاعل فوزه على الأقل بـ 4 أو 5 نواب جدد كحلفاء له من طائفة ثانية.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم:
كتبت صحيفة النهار
طمأننا الرئيس ميشال عون امس الى أنه لن يترك موقعه “إلّا ويكون قد كشفت كل فاسد”، وأن مسؤولية النهوض بالبلاد تقع على من يخلفه، ولكن كيف لصاحب العهد القوي أن ينفّذ في الخطوة الأخيرة من السباق، ما عجز تماماً عن تنفيذه في ستة أعوام تقريباً، بمعنى أننا لم نجد السجون عندنا تعجّ بالفاسدين الذين ينوي كشفهم الآن، كما يقول.
تكراراً نتذكّر تصريح عون الى مجلة “باري ماتش”، بعد انفجار المرفأ الذي قال فيه إن السياسيين في لبنان هم حماة الفساد والفاسدين، فهل ينوي الآن كسر الجرّة مع الجميع، ويكشف كل فاسد في البلد المنكوب؟ ولماذا انتظر أصلاً كل هذا الوقت ليقوم بترجمة عملية للكلمتين اللتين بنى عليهما شعار حزبه أي “الإصلاح والتغيير”، وهو يعرف والناس يعرفون أن لبنان المنهوب تنهشه عصابات السياسيين الفاسدين وتتوارثه عموماً الزعامات والأزلام؟
إن كان عون يعدنا فعلاً بأنه لن يترك منصبه إلّا ويكون قد كشف عن كل فاسد في هذه الغابة المتوحّشة من الفاسدين والعصابات والسارقين، الذين تنبت على أكتافهم أجنحة الملائكة، فهذا يعني أنه يحتاج على الأقلّ الى تجديد عهده، أو الى عمر مديد أطال الله عمره، خصوصاً أنه، كما قلنا أعلاه، مضى العهد القويّ ولم نزجّ واحداً من الفاسدين الذين يلهج الشعب المسكين بهم ليل نهار في السجن.
ثمّ على افتراض أن عون لن يترك موقعه فعلاً إلا ويكون قد كشف عن كل فاسد في لبنان، فمن أين سنأتي الآن ونحن تقريباً في حال إفلاس لبنان بما يكفي من السجون والسواليل لسجن هؤلاء الأوادم، وقد قرأنا أمس أن الدولة التعيسة تستدين من فلس الأرملة الباقي للمودعين في المصرف المركزي لتدفع نثريات متراكمة عليها من أيام حكومة ابن دياب؟
يقول عون إنه جاهد الجهاد الحسن وتمكّن من فرض إقرار التحقيق الجنائي في الحكومة، ولكن الواضح والساطع مثل عين الشمس أن الدولة وحكومتها وخصوصاً منذ عام ١٩٩٢، هي التي تمادت في نهب المال العام وودائع الناس بكل مؤسساتها من الماء الى الكهرباء الى التلزيمات والطرق والسدود والمشاريع وتلزيمات النفايات، التي عادت تغرق البلاد من جديد، فأين كان هذا التحقيق الجنائي، فقط مع مصرف لبنان الذي تتسوّل الدولة منه بضعة ملايين اليوم لتسديد ديون متأخرة.
وعندما يشدّد عون على ضرورة إصلاح القضاء وسائر المؤسّسات في الدولة، معتبراً أنه لا يمكن أن يكون هناك إصلاح ما دامت المؤسسات ممسوكة، فربّما عليه أن يتذكر معوّقات التحقيق في انفجار المرفأ واستنسابيات القضاء في التعاطي مع المصارف، وأكثر من ذلك أن يعرف، إن كانوا لم يخبروه، أنه لم يعد هناك شيء في لبنان يسمّى دولة، حتى أوراق إخراج القيد غير متوفرة، وحتى الطوابع في غياب، وبعد حين لن يجد “شعب لبنان العظيم” التوابيت لدفن موتاه!