تعاطف واستنكار وإدانات شاملة لما تعرض له وزير الطاقة... 'بلطجة وقلة اخلاق'
سياسة |
السبت ٢٧ نيسان ٢٠٢٤
وكانت مجموعة من الشبان والشابات لاحقت الوزير الذي كان يسير في أحد الشوارع واعتدت عليه، وأظهر شريط فيديو قيام أحد الشبان بالتعرض له بالضرب.
وكتب الصحافي رياض قبيسي على حسابه فايسبوك وقال:" تصرفه غير لائق انو ينزل يسهر والبلد ما في كهربا وفي فاجعة بطرابلس . نعم صحيح . يحق للناس ان تعترضه وتناقشه في ما فعل ويفعل. نعم صحيح . اما الاعتداء عليه بهذا الشكل ، بالحد الأدنى لم يكن تصرفا ذكيا وهو قطعا أمر مرفوض بالنسبة لي . شو ما كان موقفنا من الرجل ، الثابت انه يتنقل بلا حراسه وبلا أمن وبلا مرافقين واساسا استلم الوزارة مؤخرا ! ما عم افهم وين الشجاعة بالتعرض له بالضرب ! هلق يلي بدو يزايد يزايد ، بس لازم تعرفوا ان الركون الى العنف على هذا النحو سيترتب عليه تداعيات ! وانا هنا لا اتحدث عن التداعيات القانونية بل ما هو اخطر منها" .
وكتب الإعلامي ريكاردو كرم على حسابه على “تويتر”: “بينما اللصوص يتمتعون بغطاء وحصانة، من المخجل النيل من كرامات الناس كما حصل مع وزير الطاقة .عندما تسود شريعة الغاب، كل أزعر يتحوّل إلى شرطي يستقوي على الأوادم. صرخة ١٧ تشرين التي تحوّلت إلى حراك شاركنا جميعنا به، أردناه انطلاقة لتغيير جذري لن يحصل طالما هنالك من لوّثه وسرق قدسيته”.
مغردة أخرى كتبت على “تويتر”: ضدو بالسياسة وكمان ضد اللي صار معو.
وكتبت مغردة أخرى: “كلمة حق إن كنت مع وزير الطاقة أو ضدو …ما بحدا بيقبل بقلة هالاخلاق الا لمتلو لهالبلطجي”.