هل يستقطب بايدن العرب والمسلمين مجدداً ويحقق مطالبهم ؟
مقالات وتحقيقات |
السبت ٢٧ شباط ٢٠٢٤
وعود داخلية وخارجية اطلقت في حملة ٢٠٢٠ للجالية العربية والاسلامية في ميشيغان وهي إحدى اكبر الولايات الأمريكية التي تحدد عادة صورة الرئيس،لم ينفذ منها شيئ.
ميتشغان التي صوتت لبايدن في انتخابات عام ٢٠٢٠ قد تتراجع تاييدها وعن ثقتها له، بعد وعود حملاته الانتخابية السابقة التي كانت وما زالت اشبه بالخيال الذي يراود أبناء الجالية العربية والمسلمة ذات الاغلبية السكانية في الولاية الانتخابية بعد كاليفورنيا.
لم يرق اي من هذه الوعود في طريقها للتنفيذ لابناء الجالية من ناخبيه عام ٢٠٢٠.
حسنا فعل رئيس بلدية ميشيغان السيد عبدالله حمود، بعدم تحديد موعد او لقاء لحملة الرئيس الانتخابية، هذه الحملة التي وأدت في مهدها والتي قوبلت بالاحتحاجات، مع تجنب الرئيس المواجهة مع المحتجين خلال زيارته تفاديا للحرج على مواقفه الداخلية والخارجية.
اولا.
مواقفه من الجالية العربية والمسلمة وأبناء البشرة السمراء والطبقات المهمشة في الولاية الذين يشكلون حجر الزاوية وبيضة القبان في اي انتخابات أميركية في ظل المنافسة الحادة بين الديمقراطيين والجمهوريين في بلاد العم سام، لما لهذه الولاية من أهمية في ثقل انتخابي يتمثل ب ١٥ صوتا في المجمع الانتخابي، فاقتصرت زيارة الرئيس على لقاءات مع ممثلي نقابات عمال السيارات تمهيدا لانتخابات تشرين المقبل ٢٠٢٤.
بينما هو بأشد الحاجة لأصوات الجالية العربية والمسلمة.
كبار مسؤولي حملة #بايدن الانتخابية يخططون ويعملون من أجل عقد لقاء مع قادة محليين ونشطاء سياسيين لمعرفة مطالبهم حيال بعض القضايا المهمة داخليا وخارجيا، يقابله رفض قادة محليين لمثل هذه اللقاءات التي عقدت عام ٢٠٢٠ بدون نتائج حسية ملموسة حيال المواقف والتوجهات الذي يخطط لها مدير حملته شافي رودريغيز.
رئيس بلدية ميتشغان عبدالله حمود رد على محاولة عقد مثل هذه اللقاءات الانتخابية، هذا الوقت ليس للسياحة الانتخابية، انما هو من أجل تغيير المواقف مع صانعي السياسات الداخلية والخارجية وقد أصبحت هذه السياسات موضع شك نتيجة السياسة الأميركية الداعمة للحرب على غزة وليس للقاء مع مندوبي الحملات الانتخابية.
عائلة درويش في لبنان تضع قضية ابنها المحكوم علي حسين درويش ١٣٨ عام بتهم الإرهاب وتبييض الأموال في ملف معقد ومفبرك أصبح مكشوفا بِبُطلانه لدى الجميع فيما جميع المتهمين والمتورطين في هذا الملف، " ملف الاحتيال على بوالص التأمين " أصبحوا إلى حريتهم خارج القضبان، باستثناء #علي_حسين_درويش المحكوم ١٣٨ عاما، بتهم الإرهاب وتبييض الأموال، والذي نعته فيه القاضي المقال الى التقاعد من الملف إلى التقاعد روبرت كليلاند خلال نطقه بالحكم منذ ١٦ عاما باني سأربي فيك جميع المسلمين والعرب بعدما أسقط عليه حكمه العنصري الجائر.
عائلة درويش في لبنان والعالم العربي تناشد الجالية العربية المسلمة في ميتشغان عدم اغفال قضية ابنها #علي_درويش بعد تقاعد القاضيان اللذان ظلماه بحكمهما، وهما روبرت كليلاند والقاضية اللبنانية الاصل منى المجذوب إعادة النظر بقضية ابنهما، بفتح ملفه مجددا علي والنظر بعين من الرأفة على الجبهة الداخلية البيضاء للرئيس بايدن ليصل المحكوم علي درويش إلى حياة جديدة سعيدة مع افراد عائلته في الولايات المتحدة الأمريكية للبيت بالطلب المقدم من قبل المحامية الحكومية. "جي اليزابيث اوير" فيما يتعلق بقضيته في الطلب الموجود ضمن الملفات الذي لم يبت فيها في مكتب الرئيس في البت الأبيض والموجود على طاولته منذ ثلاث سنوات، وما زالت ضمن الملفات العالقة قيد النظر تحت رقم 23_1858.
وهي ضمن اقتراح معلق منذ ١٩ أيلول ٢٠٢٣ والتي لم يصدر فيها أي حكم حتى الآن، وهي في محكمة الاستئناف في الولايات المتحدة الاميركية في محكمة الدائرة السادسة من ولاية أوهايو.
معلومات عن حالة علي درويش
كانت قضيتي معلقة بموجب طلب الإفراج الرحيم، رقم القضية الموجودة في البيت الابيض : 1858-23.
وقد كان هذا الاقتراح معلقًا اعتبارًا من 19 سبتمبر 2023. في محكمة الدائرة السادسة في ولاية أوهايو.
ولم يصدر أي حكم رقم الهاتف :(513)564-7069
اسم مدير الحالة في حالتي: LEON T. KOROTKO
القضية رقم: 23-1858.
حسين درويش